احياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل
منتدى عاشقات الاشغال اليدوية
اهلا بيكى زائرتنا الجميله شرفتينا يا عسوله سجلى معانا
او اشتركى فى قناتنا هنا
https://www.youtube.com/channel/UCBHY7_kmw_eOZOf0ABb64Bg
https://www.youtube.com/playlist?list=PLpnz6EhoujAsr71wq5d0ffPGJ9Vmvvr7A
منتدى عاشقات الاشغال اليدوية
اهلا بيكى زائرتنا الجميله شرفتينا يا عسوله سجلى معانا
او اشتركى فى قناتنا هنا
https://www.youtube.com/channel/UCBHY7_kmw_eOZOf0ABb64Bg
https://www.youtube.com/playlist?list=PLpnz6EhoujAsr71wq5d0ffPGJ9Vmvvr7A
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اعلان
لا تنسى زيارة قناتنا الاشتراك
وتفعيل الجرس
عاشقات الاشغال اليدوية
    اسم الموضوع: خدمات شركات النقلاحياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالأحد 18 يونيو 2023, 3:19 pm من طرف    اسم الموضوع: شركة نقل عفشاحياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالأحد 18 يونيو 2023, 3:17 pm من طرف    اسم الموضوع: صنع شبشب من الملابس القديمهاحياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالخميس 20 أكتوبر 2022, 3:43 am من طرف    اسم الموضوع: افضل شركات نقل عفشاحياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالأربعاء 14 سبتمبر 2022, 10:14 pm من طرف    اسم الموضوع: انا واعمالى اليدوية فى التلفزيوناحياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالسبت 11 يونيو 2022, 4:14 am من طرف    اسم الموضوع: كعك العيد بطعم السمنة البلدى من غير نقطة سمن بلدىاحياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالخميس 14 أبريل 2022, 5:44 am من طرف    اسم الموضوع: كسبت قسائم شراء مجانية لموقع جوميا ادخلوا بسرعة 2022احياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالسبت 11 ديسمبر 2021, 9:45 pm من طرف    اسم الموضوع: طريقة عمل السجاد الشاج زى الجاهز بالظبطاحياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالإثنين 22 مارس 2021, 5:05 pm من طرف    اسم الموضوع: من قفص الفاكهة عملت افكار باقل التكاليف لتجديد المطبخ وتحويله لتركىاحياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالخميس 18 مارس 2021, 4:05 am من طرف    اسم الموضوع: طقم مفارش نول من صنعى وبالطريقه لعيونكماحياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالأربعاء 17 مارس 2021, 1:49 am من طرف

شاطر | 
 

 احياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
 
 avatar
 
جميله
عاشقه استاذه
عاشقه استاذه


سجل فى : 02/05/2011
عدد المساهمات : 185
التقييم : 0


احياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل 749065461

إحياء المراقبة لله تعالى في نفس الطفل


جانب مهم من جوانب التربية الإسلامية، وضرورة من ضرورياتها التربوية، هو جانب مراقبة الله، واستشعار معيته، وإحاطته بالإنسان وأعماله، حيث تعتبر هذه المراقبة ثمرة من ثمرات معرفة نعم الله الكثيرة على الإنسان، لما يقع في النفس من الشعور بالتقصير، والانكسار، والعجز عن كمال الشكر والحمد للمنعم، مما يولد عند المؤمن الإحساس بالمراقبة لله عز وجل، ومحاولة الاجتهاد في الحمد والشكر بدوام الاستقامة على المنهج القويم.

وقد ركز منهج الإسلام في التربية على إثراء جانب المراقبة لله عز وجل في النفس الإنسانية، فقد تضمن القرآن الكريم كثيراً من الآيات المشيرة إلى هذا المعنى يقول الله سبحانه وتعالى حاكيا عن لقمان الذي أرشد ولده إلى هذه المراقبة: {يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِنْ تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ} [لقمان:16]، ويقول أيضاً: {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْأِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} [قّ:16]، فحتى الخواطر، والخطرات التى ترد على النفس يعلمها الله ويحيط بها، ويقول سبحانه وتعالى: {وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} [الحديد:4]، أي: أن الله سبحانه وتعالى مع الإنسان أين ما كان بعلمه وقدرته وكمال إحاطته بخلقه.

وفي الحديث عندما كان عبدالله بن عباس رضى الله عنه رديف النبي r على دابة حيث أراد عليه الصلاة والسلام أن يذكي في نفس ابن عمه الصغير هذا الجانب الهام فقال له: (( يا غلام أو ياغليم ألا أعلمك كلمات ينفعك الله بهن فقلت: بلى فقال: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده أمامك، تعرف إليه في الرخاء يعرفك في الشدة، وإذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله قد جف القلم بما هو كائن، فلو أن الخلق كلهم جميعاُ أرادوا أن ينفعوك بشيء لم يكتبه الله لك لم يقدروا عليه، وإن أرادوا أن يضروك بشيء لم يكتبه الله عليك لم يقدرواعليه)).

بهذا الأسلوب القرآني والنبوي، يتعلق الولد بالله عز وجل، ويقطع جميع العلائق دون الله، فلا يرجو إلا الله، ولا يخاف إلا الله، ولا يسأل إلا الله، فيحفظ الله في خلواته، وعند قوته بتمام الاستقامة على منهجه، فيكون دائم المراقبة لله في الرخاء والشدة.

وبهذا المنهج تربى الطفل في عصر النبوة تربية راسخة، جعلته قوة فعالة ثابتة، وأمثلة واقعية تفوق الخيال، فلا يكاد يفرق بين الرجل الكبير والولد الصغير، فالكل كبار بأفعالهم وأعمالهم الحميدة.

فهذا علي بن أبي طالب رضى الله تعالى عنه يؤمن بالرسول r قبل أن يبلغ وهو ابن عشر سنين، ويتبعه رغم الآلام والخسائر والمعاناه التى يلقاها المؤمنون في ذلك الوقت في مكة، فلم يمنعه كل هذا - مع صغر سنه - من اتباع الحق، والتمييز بينه وبين الباطل، واختيار الطريق، وتقرير المصير.

وهذا أسامة بن زيد، وأسيد بن ظهير، والبراء بن عازب، وزيد بن أرقم، وغيرهم كثير، يعرضون أنفسهم على رسول الله r رجاء أن يسمح لهم بالمشاركة في قتال الكفار في غزوة أحد، فيردهم لصغر سنهم.

وفي يوم تلا رسول الله r قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً} [التحريم:6]، فإذا بفتى يسقط مغشياً عليه من وقع التلاوة على قلبه، فيضع رسول الله r يده الشريفة على صدره ويقول له: ((يا فتى قل لا إله إلا الله)) فقالها فبشره بالجنة، وصبيان آخرون في سن السابعة تقريباً يأتون رسول الله r يبايعونه مع الكبار، فيبسط يده ويبايعهم.

هؤلاء الصبيان الصغار الذين لم يبلغوا الحلم، ولم تصقل خبراتهم بعد، ولم يتعلموا الكثيرمن العلوم عرفوا معنى الحياة وحقيقتها، وأنها فانية، فقد كان دور الأسرة في ذلك الوقت دوراً رائداً ورئيسياً في إيجاد هذا الشعور العجيب في قلوب الصغار نحو الله عز وجل، واستشعار معيته ومراقبته لهم مما دفعهم إلى مزيد من التضحيات في سبيل الله سبحانه وتعالى.

وهذا هو النوع من الشعور الذي يطالب الأب المسلم بغرسه في نفوس أولاده الصغار، وتربيتهم عليه، حتى تتعلق قلوبهم وأرواحهم بالله عز وجل، فتكون جميع حركاتهم وسكناتهم موافقة لمنهج الله عز وجل، فإذا نجح في هذه المهمة في طفولتهم فقد ضمن دوام استقامتهم وسلامتهم من الانحرافات في مستقبل حياتهم إن شاء الله تعالى.

ومن أهم العوامل المساعدة على تنمية هذا الشعور عند الولد إشعاره بالانتماء إلى الله ورسوله r، فالأطفال يحبون هذا الشعور، ويرغبون في شىء يعتقدون ويعملون من أجله ليشعروا بمعنى الحياة وقيمتها، فإذا وجههم الأب إلى هذا النوع من الانتماء فقد أشبع في نفوسهم هذا الميل الفطري، الذي لا يشبعه إلا هذا الانتماء العظيم.

والأب يسعى دائماً بإشعار الولد بمراقبة الله له في كل وقت وفي كل مكان، ويوقظ عنده المسؤولية أمام الله، ويشعره بواجبه تجاهه سبحانه وتعالى. وهذا يمكن تحقيقه خاصة مع الولد في سن التمييز، إذ يمكنه أن يفكر بصورة مجردة، ويفهم ويدرك تلك المعاني.

ويستخدم الأب أسلوب الترغيب والترهيب لينمي في ولده الرغبة والحب لله من جهة، والخشية والخوف من جهة أخرى، فيعيش بين الخوف والرجاء. ويلاحظ الأب عدم الإكثار من تخويف الولد بعذاب الله بصفة مستمرة، خاصة إن لم يكن هناك مبررلذلك، أو مناسبة للتذكير، بل يركز قدر الإمكان على جانب الترغيب ويعلق قلب الولد بجانب الرجاء فهو أكثر حاجة إليه ورغبة فيه. وإن احتاج إلى الترهيب الذي لا بد منه في بعض الأوقات، فعليه أن يستخدمه بأسلوب غير مباشر، فإذا قام الولد بعمل حسن محمود قال له: "إن الله سيحبه من أجل هذا العمل ويدخله الجنة، وإنه ليس كالأولاد الأخرين الذين يعملون السيئات، والذين سيعذبهم الله بالنار"، وبهذا الأسلوب يكون الأب قد أثاب ولده على الفعل المحمود، وفي نفس الوقت حذره بصورة غير مباشرة من الفعل القبيح المذموم.

وفي مجال الترغيب والترهيب يمكن للأب أن يعرض على ولده الآيات والأحاديث في وصف الجنة والنار ففيها العبرة كلها، والموعظة البالغة التي تنمي في النفس الخشية من الله U، والرغبة فيما عنده، ويستعين في هذا المجال بكتاب "الترغيب والترهيب" للحافظ المنذري رحمه الله، فقد جمع فيه أحاديث كثيرة في هذا الباب، فينتقي الأب منها أحاديث متنوعة، سهلة العبارة ومفهومة المعنى، فيقرأها على الولد في أوقات متفاوتة ومختلفة، مراعياً أن لا يكون ذهن الولد منشغلاً عنه بشاغل، بل يتحين الفرص المناسبة التي يكون فيها الإبن مقبلاً عليه، فارغ الذهن من الملهيات واللعب، فيعرض عليه هذه الآيات والأحاديث موضحاً وشارحاً لها بأسلوب حسن سهل، مقتدياً في ذلك بالرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام في توجيهه لابن عباس في الحديث المتقدم.

وينهج الأب مع ولده أسلوب التذكير الدائم برقابة الله له، وعلمه سبحانه وتعالى بجميع أفعاله وأقواله مستخدماً في ذلك طرقاً متنوعة، فإذا حدثه الولد - وهو في سن التمييز - حديثاً، أو نقل إليه خبراً ما، قال له: "يا بني إن كنت صادقاً فإن الله سيحبك، ويجزيك على صدقك أجراً، وسوف أحبك أنا أيضاً، أما إن كنت كاذباً فإن الله لن يحبك، وسوف يعاقبك، ولن أحبك أنا أيضاً".

وإذا ترك الأب الولد الصغير في غرفته منفرداً، أو في أي مكان بعيداً عن مراقبة الوالد وأهله، ذكـَّره بمراقبة الله له، كأن يقول له: "يا بني أتعرف أن الله يراك؟"، فيجيبه الولد: "نعم يا أبي"، فيقول له الأب: "إذاً فماذا عليك أن تفعل؟"، فيرد عليه الولد: "لا أفعل شيئاً يغضبه". وهنا يحتضنه الأب، ويقبله مشعراً له برضاه عن مقالته الحسنة.

وبهذه الطريقة من التذكير الدائم بالأساليب المتنوعة تحصل لنفس الطفل شفافية وحساسية مرهفة، تنصدع خشية لله عندما تسمع ذكره، أو تستحضر وجوده، كما قال تعالى واصفاً هذا الصنف من الناس: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ} [الأنفال:2].

أما الولد الكبير الذي قارب البلوغ، وأصبحت قدرته أكبر على فهم الأمور المجردة، وإدراك القضايا الغيبية بصورة أعمق، فإن الأب ينتهج معه منهجاً آخر، فيسلك معه الأسلوب المباشر فيخاطبه بالآيات المباركات التي تركز على جانب مراقبة الله U، فيتلوها عليه مختاراً الأوقات المناسبة، خاصة بعد صلاة الفجر، حيث صفاء الذهن، ورقة الإحساس، وقلة الملهيات والشواغل، فيتلو بعضاً من آيات الذكر الحكيم كأن يختار آيات من سورة "الأعراف"، أو خاتمة سورة "المؤمنون"، أو سورة "ق"، أو يختار بعض السور من الجزئين التاسع والعشرين والثلاثين من المصحف الشريف، مراعياً في تلاوته الخشوع والبكاء، فإن أثر التلاوة الخاشعة المصاحبة للبكاء أعظم في نفس الولد، وأكبر وقعاً من مجرد التلاوة الجافة، فلا بأس أن يحسن الأب صوته بالتلاوة في خشوع، فقد روي عن رسول الله r أنه قال: ((إن هذا القرآن نزل بحزن. فإذا قرأتموه فابكوا، فإن لم تبكوا فتباكوا)). والمقصود هو إظهار الخشوع والحزن والبكاء عند التلاوة ليكون وقعها على النفس أشد فتتأثر وتنصدع، وقد كان ابن الجوزي رحمه الله عندما كان صغيراً يتأثر ببكاء بعض شيوخه أكثر من تأثره بعلمهم.

والولد الذي يشاهد هذا التأثر على أبيه لا شك يتأثر، وكأن لسان حاله يقول: "إن هذا الأمر الذي يبكي والدي له أمر عظيم". وسوف يبقى في نفس الولد أثر هذا الخشوع، ويرتسم في مخيلته، حتى يكبر وينضج، فيتذوق حلاوة الإيمان، ولذة الخشوع، فيكون ذلك مدعاة لدوام استقامته، وتمام توفيقه وسداده.

ويضيف الأب إلى آيات القرآن الكريم بعضاً من الأحاديث النبوية التي تركز على هذا الجانب، وتقويه في نفس المؤمن، ومن هذه الأحاديث قوله عليه الصلاة والسلام: ((لو أن أحدكم يعمل في صخرة صماء ليس لها باب ولا كوَّة لخرج عمله للناس كائناً ما كان)). أي إن علامة الطاعة، أو المعصية التي عملت في الخفاء بعيداً عن رقابة الناس يظهرها الله على صاحبها في سلوكه وتصرفاته بين الناس، فإن خيراً فخير، وإن شراً فشر، وفي حديث آخر يكشف رسول الله r للناس حقيقة من حقائق عالم الغيب التي يهتز لها الوجدان، وينخلع لها القلب، عند تخيل حقيقتها وطبيعتها حيث يقول: ((إني أرى ما لا ترون وأسمع ما لا تسمعون أطت السماء، وحق لها أن تئط ما فيها موضع أربع أصابع إلا عليه ملك ساجد، لو علمتم ما أعلم لضحكتم قليلاً، ولبكيتم كثيراً)).

وهذه الآيات والأحاديث لا شك أن لها أثرها على نفس الولد، حتى وإن لم يظهر ذلك في بادئ الأمر، فإنه يختزن في ذاكرته، ويُنقش في قلبه، ويظهر أثره عند مقاربة البلوغ وبعده على صورة رغبة وميل نحو التدين والتزام الإسلام.
وقد كان بعض السلف يعلم أولاده كيف يستحضرون رقابة الله عليهم عن طريق ذكر الله بالقلب، فيعلم ولده أن يقول: "الله معي، الله يراني، الله ناظري"، ويكرر ذلك مراراً دون تلفظ. وهذا الأسلوب إن استمر عليه الولد مكَّنه ذلك من استحضار مشاهدة الله له، ومراقبته له.

{.... توقيع جميله ....}

 مواضيع مماثلة

-
» تعريف الطفل بنعم الله تعالى
» البدء بفطام الطفل
» طرق تعليم الطفل الصيام،كيفية تعليم الطفل الصيام فى شهر رمضان,
» حمام الطفل
» الطفل المدلل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit
 

 ردود موضوع : احياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
 
 nor27780
 
nor27780
برنسيسه العاشقات
برنسيسه العاشقات

انثى
سجل فى : 13/07/2011
العمر : 44
عدد المساهمات : 1236
التقييم : 2
تاريخ الميلاد : 27/07/1980
المزاج : نص نص




مُساهمةموضوع: رد: احياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل   احياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل Emptyالأحد 17 يوليو 2011, 3:08 am

شكرا يا حبيبتى
جزاك الله خيرا

{.... توقيع nor27780 ....}
 

احياء المراقبه لله تعالى فى نفس الطفل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عاشقات الاشغال اليدوية :: قسم المرأه والاسره :: قسم عالم الطفل والامومه-
جميع الحقوق محفوظه لمنتدي عاشقات الاشغال اليدوية ©ashkat.lolbb.comتصميم وتطوير ابن الاسلام منتديات احلى ستايل alt=الرئيسيه | التسجيل |مراسلة الادارة |احصائيات | الاعلى