الحوار الزوجى ومهارة الأستماع
منتدى عاشقات الاشغال اليدوية
اهلا بيكى زائرتنا الجميله شرفتينا يا عسوله سجلى معانا
او اشتركى فى قناتنا هنا
https://www.youtube.com/channel/UCBHY7_kmw_eOZOf0ABb64Bg
https://www.youtube.com/playlist?list=PLpnz6EhoujAsr71wq5d0ffPGJ9Vmvvr7A
منتدى عاشقات الاشغال اليدوية
اهلا بيكى زائرتنا الجميله شرفتينا يا عسوله سجلى معانا
او اشتركى فى قناتنا هنا
https://www.youtube.com/channel/UCBHY7_kmw_eOZOf0ABb64Bg
https://www.youtube.com/playlist?list=PLpnz6EhoujAsr71wq5d0ffPGJ9Vmvvr7A
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اعلان
لا تنسى زيارة قناتنا الاشتراك
وتفعيل الجرس
عاشقات الاشغال اليدوية
    اسم الموضوع: خدمات شركات النقلالحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالأحد 18 يونيو 2023, 3:19 pm من طرف    اسم الموضوع: شركة نقل عفشالحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالأحد 18 يونيو 2023, 3:17 pm من طرف    اسم الموضوع: صنع شبشب من الملابس القديمهالحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالخميس 20 أكتوبر 2022, 3:43 am من طرف    اسم الموضوع: افضل شركات نقل عفشالحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالأربعاء 14 سبتمبر 2022, 10:14 pm من طرف    اسم الموضوع: انا واعمالى اليدوية فى التلفزيونالحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالسبت 11 يونيو 2022, 4:14 am من طرف    اسم الموضوع: كعك العيد بطعم السمنة البلدى من غير نقطة سمن بلدىالحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالخميس 14 أبريل 2022, 5:44 am من طرف    اسم الموضوع: كسبت قسائم شراء مجانية لموقع جوميا ادخلوا بسرعة 2022الحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالسبت 11 ديسمبر 2021, 9:45 pm من طرف    اسم الموضوع: طريقة عمل السجاد الشاج زى الجاهز بالظبطالحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالإثنين 22 مارس 2021, 5:05 pm من طرف    اسم الموضوع: من قفص الفاكهة عملت افكار باقل التكاليف لتجديد المطبخ وتحويله لتركىالحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالخميس 18 مارس 2021, 4:05 am من طرف    اسم الموضوع: طقم مفارش نول من صنعى وبالطريقه لعيونكمالحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالأربعاء 17 مارس 2021, 1:49 am من طرف

شاطر | 
 

 الحوار الزوجى ومهارة الأستماع

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
 
 بحر الحنين
 
بحر الحنين
خبيرة العاشقات
خبيرة العاشقات


اوسمتى : الحوار الزوجى ومهارة الأستماع  710 الحوار الزوجى ومهارة الأستماع  210
انثى
سجل فى : 03/06/2011
العمر : 40
العمل/الترفيه : ليسانس حقوق
عدد المساهمات : 3536
التقييم : 11
تاريخ الميلاد : 04/03/1984
المزاج : رومانسى


الحوار الزوجى ومهارة الأستماع  1282345701


[size=24]
الحوار الزوجى ومهارة الأستماع



إذا كان الكلام من فضة، فإنّ السكوت من ذهب.
وكما أنّ الذهب والفضة من أثمن المعادن، كذلك فإن مهارتي الحوار والإصغاء، هما أثمن ما يمكن أن يتمتع به الفرد من أجل تحقيق تواصل وإتصال ناجحين مع الآخرين. وكما أنّ الذهب أغلى من الفضة، فإن مهارة الإصغاء أهم بكثير من مهارة الحوار.
- أوّلاً: الحوار
إنّ للحوار دوراً أساسياً في حل المشاكل والصعوبات، لأن عدم الإفصاح عن هذه المشاعر السلبية يؤدي إلى تفاقمها وتعقدها، ويعود ذلك إلى أنّ الإنسان بطبيعته ينجرف إلى عادة الكلام بطريقة رد الفعل السلبي، أو ما يسمى بأسلوب الحوار الهجومي، وهذا النوع من الحوار يتوقف إما على نوعية الكلمات المستخدمة كإستخدام عبارات اللوم والإتهام، وذلك بأن يستهل حديثه بالضمير (أنت...) أو (إنك...) أو على طبيعة الصوت الذي يتكلم به. أمّا عندما يعبر الإنسان عن مشاعر أصلية حقيقية فإنّه يكون أكثر صراحة ووضوحاً، ويستطيع أن يقول حتى الأمور الصعبة، ولكن بطريقة تساعد الآخر عن الإستماع. فعندما يتحدث الزوجان بطريقة ذاتية (أنا) فإن كلامهما يتضمن معاني إيجابية وتتحسن علاقتهما بشكل فجائي وكبير، وبالتالي فإن كل منهما يبدأ بتحمل مسؤوليته بالتعبير عن مشاعره، وحاجاته بإختصار ومن دون إطالة، ويكون لطيفاً في التعبير عن نفسه، كما يستطيع أن يطلب ما يريد من الآخر، وكل هذا يحتاج إلى إكتساب مهارة خاصة في القدرة على الحديث عن الذات، وبالطبع يحتاج هذا النوع من الخطاب الإيجابي إلى بعض الجهد، فإذا انزعجت مثلاً من أمر ما قام به الطرف الآخر فإنّك تحتاج إلى تغيير موقفك من هذا الأمر قليلاً لتعبر عن تقديرك له، أو لتظهر بعض التفهم لموقفه. ومع ذلك فمن الصعب على بعض الناس إكتساب مثل هذه المهارة، وقد يحتاجون لكثير من التشجيع والصبر إذا كان عندهم بطء في هذا الأمر، فهذه المهارة تقوم على ثلاثة أسس هي: المشاعر والحاجات والرغبات. لذلك فإن من شأن الإستماع والكلام أن يحل معظم المشكلات التي يواجهها الزوجان.
- ثانياً: مهارة الإستماع
وقد يهرب الإنسان عادة من حقيقة الإستماع بعدد من الطرق، منها محاولة الدفاع عن النفس، أو مقاطعة الطرف الآخر، أو مخالفته فيما يقول أو حتى التهجم وقد يقصد الإنسان في حالات أخرى أن يستمع بالفعل إلا أنّ الطرف الآخر لا يشعر بهذا الأمر؛ لأنّ الطرف الأوّل يقوم ببعض التصرفات التي يمكن أن تخفف عن الطرف الآخر كأن يمزح مثلاً أو يحاول تغيير الموضوع أو محاولة طمأنته ببعض العبارات:
(لا تقلق من هذا وسنحاول أن نبحث عن واحد جديد) أو (إنك لم ترتكب أي خطأ في هذا وستشعر بالراحة بعد قليل) والسؤال الذي يطرحه الإنسان على نفسه خلال كل هذا هو: (هل أشعر أنّ الطرف الآخر قد سمع حقيقة ما أريد قوله؟) وتشير الدراسات إلى أن حسن الفهم وإستيعاب الآخر من شأنه أن يقلل كثيراً من الإحتمالات التي تحول الحوار إلى نزاع وجدال.
أ‌) طرق الإستماع:
1- طريقة الإستماع والتأكد من الفهم:
إنّها طريقة يمكن أن تقوي الرابط الزواجي من خلال تحقيق حاجة كل طرف إلى أنّه قد أصغي إليه وأنّه قد فهم تماماً من قبل الآخر. ويتكلم في هذه الطريقة أحد الزوجين بينما يقوم الآخر بالإستماع، ومن ثمّ يحاول المستمع أن يعكس أو يكرر ما قاله الأوّل، للتأكد من أنّه قد سمع وفهم تماماً ما أراد قوله الشريك.
2- التوقيت:
عندما يسير الجدال بين الزوجة من طور إلى آخر، ويبدأ يخرج عن الحد، فيجب على أحد الزوجين إستعمال طريقة (الوقت المستقطع) للحد من تدهور الحوار، ولتهدئة الجو وتحويله إلى وجهة أكثر إيجابية، بدلاً من الدفاع عن النفس وإتهام الآخر، أي تغيير الموضوع.
3- كيفية الحديث:
رأينا في طريقة (الإستماع والتأكد من الفهم) أن أحد الزوجين فقط يتكلم والثاني يسمع، من غير تعقيب أو سؤال أو ملاحظة، أو أي شكل آخر من أشكال المقاطعة. وليحاول المتحدث أن يتكلّم فقط عن مشاعره وأفكاره وما يشغل باله من غير توجيه اللوم والعتاب للآخر. ولا شكّ أن من المفيد أن يتحدث بشكل إيجابي وبناء، وكأن يتكلم مثلاً عما يكنه للآخر من الإحترام والمحبة، وما أشد تطلعه للوصول إلى حل وسط يرضي الطرفين. إنّ الكلام الإيجابي يسهل على الآخر مهمة الإستماع والفهم. وقد قالت إحدى الزوجات مرّة وبعد تعلم هذه الطريقة: إنني كنت دائمة الكلام وكنت لا أتيح لزوجي الفرصة للحديث، أو حتى إنهاء جملته دون أن أقاطعه بكلامي، إنني لم أكن قادرة على السكوت ولا خمس دقائق، بينما أشعر الآن بالفائدة الكبيرة من السكوت والإستماع، لقد أصبح حديثنا ونقاشنا أفضل بكثير مما كان، وأشعر أن علاقتنا أفضل من السابق.
4- القدرة على التغير:
إنّ طريقة (الإستماع والتأكد من الفهم) ليست مجرد طريقة آلية، وإنّما تحوي في ضمنها شيئاً من قدرتنا نحن على تغيير مواقفنا وعاداتنا في الكلام والحوار، والغالب في نقاش الناس أنّ الواحد منهم بدل أن يستمع لكلام الآخر بإنتباه فإنّه يفكر دوماً فيما سيقوله هو بعد سكوت الآخر؛ ولذلك يجري النقاش وكأنّه كما يقال: حوار الطرشان.
وعندما يحاول كل طرف أن ينظر لما يمكن أن يغير في نفسه فإنّه بدل أن يقول (إنك لا تسمعني عندما أكلمك عن المال والمصروف) يصبح القول: (إنّ موضوع المال والمصروف من الأمور التي أجد فيها صعوبة في الإستماع فيها إليك، إنني أريد أن أفهم وجهة نظرك في الأمر، وأريد أن أشعرك أيضاً أنني أستمع إليك، فهل يمكن إعادة ما ذكرت؟) إنّ هذا النوع من الحوار يحتاج للقدرة على تغيير المشاعر والأفكار وردود الأفعال، والقدرة على أن يقول الواحد لنفسه: إنني سأحاول أن لا أكون مدافعاً عن نفسي طوال الوقت، وسأحاول أن أستمع وأفهم ماذا يريد الآخر). إن إمتلاك هذه القدرة على تغيير المواقف وطريقة التصرف وجعلها أكثر إيجابية، من شأنها أن تريح أعصاب الإنسان كثيراً وأن تقارب بين الزوجين وتزيد درجة التفاهم بينهما.
5- الإستماع إلى الحاجات الحقيقية:
يا ترى ماذا يقول الزوج إذا قالت الزوجة: (إنني أشعر بالوحدة والملل في بعض الأوقات؟) فقد يقول الزوج: (إنّه ليس ذنبي) أو (أنا أستغرب أن تقولي إنك تشعرين بالملل) أو (ماذا تتوقعين مني أن أعمل؟ إنني طوال النهار في عملي) يمكن للإنسان أن يفهم طبيعة مثل هذه الإجابات الدفاعية، والتي لن تفيد بشيء، ولن تخفف من مشاعر الوحدة والملل عند الزوجة، وستشعرها قطعاً بأنّ الزوج لم يستمع إليها أو لم يفهمها. لقد وجد أن من أكثر العبارات فائدة عند تطبيق (الإستماع مع التأكد من الفهم) أن يقول السامع عبارات مثل: (هل يمكن أن تشرح هذا أكثر حتى تعينني على الفهم؟) أو (هل عندك شيء آخر حول هذا الأمر؟) فإنّ هذه العبارات تؤكد أن فرصة الحديث ما زالت للمتحدث الأوّل، وتشجعه على المزيد من التعبير عما في نفسه، وبذلك يستطيع المستمع أن يشعر بحقيقة المشاعر التي يحاول المتكلم التعبير عنها، ولا يعود يقف عند مجرد الكلمات. إنّ من الأمور العظيمة في التعامل البشري أن يشعر الإنسان بأن أمامه فرصة التعبير عما في نفسه وبأن هناك من يستمع إليه.
وبعد أن يتحدث أحد الطرفين في أربع أو خمس أفكار، يعيد الثاني هذه الأفكار التي يسمعها بأسلوب المرآة ليتأكد من فهمها، فعندها يفتح المجال للطرف الأوّل ليستمع للحديث نفسه، ويمكن للطرفين تبادل فرصة الحديث هذه عدة مرّات بينهما، حتى يشعر كل منهما أنّه عبر عما في نفسه، وأن كل طرف قد استمع للآخر. وسيتضح لكل منهما عند نهاية الجلسة طبيعة إحتياجات الآخر ومشاعره، فيمكنه عندها أن يذكرها ويلخصها بوضوح، والغالب أن تكون هذه الإحتياجات متعلقة بالحاجات الأساسية للإنسان كالشعور بالقبول والمحبة والتشجيع، أو الشعور بالحاجة لبعض الحرِّية والإختيار، أو بالرغبة في قضاء بعض الوقت في صحبة الطرف الآخر.
6- بين حل المشكلة وفهمها:
إذا كان الإنسان قد ضرب بعصى وهو يسير في الطريق فقد يشعر بالغضب الشديد، ولكن عندما يرى أنّ هذه الضربة أتت من عصى رجل أعمى يسير من دون أن يرى أمامه فعندها يزول غضبه؛ لأن مشاعر الإنسان تتغير عندما يغير فهمه وتحليله لموقف ما. وكذلك الحال بالنسبة للخلافات الزوجية حيث أن بعضها يمكن أن يذوب ويتلاشى عندما يزداد فهم الزوجين لطبيعة المشكلة (الإستماع مع التأكد من التفهم). ولقد أشارت بعض الدراسات إلى أن ما يقارب من (70%) من المشكلات الزوجية لا تحتاج في حلها إلا لشيء من الفهم والإستيعاب. وآخر ما يحتاج إليه الإنسان وهو في حالة الإنزعاج هو وجود من يأمره ويخبره بما يفعل أو لا يفعل. فإنّه لا يعود يستمع في هذا الموقف إلى النصائح والإرشادات.
ولذلك يفضل عند الحديث والإستماع أن يفتح مجالاً للتنفيس والتعبير عن المشاعر والأحاسيس بدل مجرد البحث عن الحلول. فعندما يفهم الزوج زوجته وتفهمه هي بدورها، ويدرك الاثنان طبيعة الفارق بينهما، ويحافظان على إحترامهما وتقديرهما لبعضهما رغم هذه الفوارق. هنا لا يضطر أحدهما أن يتغير ليصبح كالآخر، ولا إلى تجنبه وعدم الحديث معه، ويشعر كلاهما بالأمان والراحة في صحبة الآخر. وإن كثير من سوء التفاهم يزول بين الناس عندما يتحدثون ويستمعون لبعضهم.
ونحن نميل إلى تفسير ما نسمعه بمفهوم يخالف ما يرمي الطرف الآخر إليه. إننا بذلك نسارع الخطا للوصول إلى إستنتاجات خاطئة. فإذا كان بداخلك شعور بالإستياء تجاه أحد الأشخاص وكنت بصدد إصدار حكم سلبي عليه، فمن الممكن بسهولة في غضون عدة دقائق أن يتحول حكمك هذا إلى حكم إيجابي. بينما إذا كنت تشعر بالإستياء تجاه أحد الأشخاص فإنك بالفعل تتحفظ في إبداء أحكامك عليه، سواء كنت على وعي بهذا أم لم تكن. ولكن ما يجعل التواصل ينجح بالفعل هو النية للفهم، فمهما يكن تفكيرك جيِّداً من حيث إخفاء استيائك فإنّ هذا الإستياء يكشف النقاب وردود أفعالك، واختيارك لبعض الكلمات، ولغة حركات جسدك، وعينيك ونبرة صوتك. إن استياءك يظهر للعيان سواء أكنت على وعي بهذا أم لا تكن. وهناك العديد من مستويات الفهم اللازمة لإنجاح التواصل في العلاقات وهي:
* فهم أعمق لأنفسنا وللآخرين.
* فهم كيف أنّ الرجال والنساء يتصرفون بطريقة مختلفة تجاه الضغوط.
* فهم أعمق للمشاعر الحقيقية التي تكمن وراء ما نقول ونفعل.
* فهم المشاعر الحقيقية المتوارية خلف أفعال وردود أفعال الآخرين.
* فهم أكبر لحقيقة أن مظاهر الأشياء لا تعكس بصفة دائمة الحقيقة التي تعنيها هذه الأشياء (فمثلا: إذا ما هزت شريكة حياتك كتفيها فإن ذلك قد يعني شيئاً مختلفاً تماماً عما يعنيه قيامك بهز كتفيك).
* فهم أن ما يمكن أن يكون سهلاً عليك طلبه، قد يكون صعباً بالنسبة لغيرك.
* فهم أن ما يمكن أن يكون سهلاً عليك سماعه، قد يكون مؤلماً لغيرك من الناس.
* فهم أن ما ق تظنه ذا معنى للآخرين يمكن أن لا يكون كذلك حتى وإن كان هذا ذا معنى عندك.
* فهم أنّ الناس يستخدمون لغة قد تبدو تماماً مثل اللغة التي نستخدمها، إلا أنّها مختلفة في جوهرها.
* يبدأ الفهم الصحيح مع الإدراك أننا جميعاً متفردون ومتميزون بعضنا عن بعض، وأن من السهل تماماً أن يسيء كل منّا فهم الآخر. يمكننا عن طريق فهم وإحترام إختلافاتنا أن نبني جسوراً تربطنا ببعضنا البعض. قد تتمنّى أن تكون محباً بل وقد تحاول مع بذل قصارى جهدك أن تكون كذلك، ولكن لن يكون حبك نقياً ما لم تتخلص من الإستياء. عندما نتحرر من الإستياء يصبح الود متاحاً دون عناء، وعندما نحاول جاهدين أن نحب، فإن ذلك يكون عامة إشارة إلى أننا نكبت إستياءنا، ومنه فإنّنا عندما ندرك أن أحكامنا السلبية التي نصدرها سواء تم الإعراب عنها أو تم إخفاؤها تثير بالفعل كثيراً من الإساءة إلينا، أو تؤدي إلى عدم حصولنا على أي عون من الطرف الآخر، كذلك فإن معرفتنا بمدى تأثير حالات إستيائنا الخفية على إثارة الآخرين، تحررنا وتجعلنا أكثر مسؤولية تجاه ما نحصل عليه، ونصبح أكثر قدرة على العفو والسماح.

[/size

الحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Sigpic18965111

{.... توقيع بحر الحنين ....}

 مواضيع مماثلة

-
» الخرس الزوجى
» كيف تكسبين الحوار مع زوجك؟
» الحوار في فترة الخطوبة هـــــــام
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit
 

 ردود موضوع : الحوار الزوجى ومهارة الأستماع

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل
كاتب الموضوعرسالة
 
 avatar
 
ام ميسرة
برنسيسه العاشقات
برنسيسه العاشقات

سجل فى : 01/07/2011
عدد المساهمات : 1189
التقييم : 1




مُساهمةموضوع: رد: الحوار الزوجى ومهارة الأستماع    الحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالثلاثاء 05 يوليو 2011, 1:15 am

جزاكى الله كل خير على هذا العرض الرائع

{.... توقيع ام ميسرة ....}
 
 بحر الحنين
 
بحر الحنين
خبيرة العاشقات
خبيرة العاشقات

اوسمتى : الحوار الزوجى ومهارة الأستماع  710 الحوار الزوجى ومهارة الأستماع  210
انثى
سجل فى : 03/06/2011
العمر : 40
العمل/الترفيه : ليسانس حقوق
عدد المساهمات : 3536
التقييم : 11
تاريخ الميلاد : 04/03/1984
المزاج : رومانسى




مُساهمةموضوع: رد: الحوار الزوجى ومهارة الأستماع    الحوار الزوجى ومهارة الأستماع  Emptyالثلاثاء 05 يوليو 2011, 3:14 am

جزانا وجزاكى ياقمر نورتى الموضوع

{.... توقيع بحر الحنين ....}
 

الحوار الزوجى ومهارة الأستماع

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى عاشقات الاشغال اليدوية :: قسم المرأه والاسره :: قسم معامله الازواج-
جميع الحقوق محفوظه لمنتدي عاشقات الاشغال اليدوية ©ashkat.lolbb.comتصميم وتطوير ابن الاسلام منتديات احلى ستايل alt=الرئيسيه | التسجيل |مراسلة الادارة |احصائيات | الاعلى